Featured Posts
لطفلة التركية برنا كراغوز أوغلو التي أبكت الملايين - فيديو
10-15-2011 03:00 PM
انتزعت طفلة تركية دموع
الملايين بأغنية انتشرت لها على موقع «اليوتيوب» عبرت من خلالها عن الحزن
على فراق أمها لنحو 3 أشهر تنفيذا لقواعد برنامج تلفزيون الواقع الذي
اشتركت فيه.
وحقق الفيديو الذي حمل عنوان «الطفلة التركية التي أبكت الملايين» على اليوتيوب أكثر من 22 مليون مشاهدة منذ نشره بتاريخ 23 أكتوبر 2010، وقد كان للجمهور العربي نصيب كبير من هذه المتابعة التي تستمر بين أوساط رواد عالم الإنترنت حتى يومنا هذا.
ويظهر الفيديو طفلة تركية تغني بصوت عذب إحدى الأغنيات التركية التي تتحدث عن الفراق واختارتها الطفلة لتعبر عن عذابها بسبب فراق والدتها.
وتشترك الطفلة في برنامج المواهب الخاص بالأطفال وهو ما شكل محط انتقاد لدى عدد من مختصي العلاج النفسي والأطباء النفسيين في تركيا، حيث وصف بالاستغلال للطفولة.
فالطفلة التركية -واسمها «برنا كراغوز أوغلو»، من مدينة «كاستامونو» اشتركت في برنامج الواقع التركي الخاصة بسباق الأغاني للأطفال «أنت الأغنية».
ومنعت أثناء المسابقة -ابنة عشر سنوات- من رؤية والديها بسبب البرنامج، حيث كانت مقيمة مع باقي المتسابقين وأفراد البرنامج لمدة ثلاثة أشهر، وهو ما سبب لها شعورا بلوعة الفراق، ولذا اختارت هذه الأغنية لتتوجه بها إلى والدتها.
وقد أقدم البرنامج على تكريمها بمفاجأة حضور والدها، ومن ثم والدتها خلال حفل قدمته على المسرح.
وكانت رنا قد بدأت بالغناء من خلال تقديم مسلسل «الحرامي البوليس» عام 2005 وهي في السادسة من عمرها، كما اشتركت في عدة مهرجانات محلية مع والدها والذي يعزف على آلة شبيهة بالعود تدعى «البزق».
يذكر أن كثيرا من الأطباء النفسيين للأطفال اعترضوا على هذا البرنامج ومنهم الاختصاصية النفسية للأطفال الدكتورة سفيل جوموش والتي نشرت في مقال أن هذا البرنامج يسيء استغلال الأطفال في الميديا ويجب على المجتمع ألا يشجع هذه النوعية من البرامج والذي يبعد الأطفال عن ذويهم.
واعتبرت آسفة أن الإعلام يستغل العائلات الفقيرة وغير المتعلمة لكسب مبالغ طائلة، مشيرة إلى أنه من واجب المختصين نشر التوعية بين الناس وإعلامهم بأن هذا العمل وهذا النوع من «برامج الواقع» ليس صحيا للأطفال ويمكن أن يؤثر عليهم في المستقبل.
وحقق الفيديو الذي حمل عنوان «الطفلة التركية التي أبكت الملايين» على اليوتيوب أكثر من 22 مليون مشاهدة منذ نشره بتاريخ 23 أكتوبر 2010، وقد كان للجمهور العربي نصيب كبير من هذه المتابعة التي تستمر بين أوساط رواد عالم الإنترنت حتى يومنا هذا.
ويظهر الفيديو طفلة تركية تغني بصوت عذب إحدى الأغنيات التركية التي تتحدث عن الفراق واختارتها الطفلة لتعبر عن عذابها بسبب فراق والدتها.
وتشترك الطفلة في برنامج المواهب الخاص بالأطفال وهو ما شكل محط انتقاد لدى عدد من مختصي العلاج النفسي والأطباء النفسيين في تركيا، حيث وصف بالاستغلال للطفولة.
فالطفلة التركية -واسمها «برنا كراغوز أوغلو»، من مدينة «كاستامونو» اشتركت في برنامج الواقع التركي الخاصة بسباق الأغاني للأطفال «أنت الأغنية».
ومنعت أثناء المسابقة -ابنة عشر سنوات- من رؤية والديها بسبب البرنامج، حيث كانت مقيمة مع باقي المتسابقين وأفراد البرنامج لمدة ثلاثة أشهر، وهو ما سبب لها شعورا بلوعة الفراق، ولذا اختارت هذه الأغنية لتتوجه بها إلى والدتها.
وقد أقدم البرنامج على تكريمها بمفاجأة حضور والدها، ومن ثم والدتها خلال حفل قدمته على المسرح.
وكانت رنا قد بدأت بالغناء من خلال تقديم مسلسل «الحرامي البوليس» عام 2005 وهي في السادسة من عمرها، كما اشتركت في عدة مهرجانات محلية مع والدها والذي يعزف على آلة شبيهة بالعود تدعى «البزق».
يذكر أن كثيرا من الأطباء النفسيين للأطفال اعترضوا على هذا البرنامج ومنهم الاختصاصية النفسية للأطفال الدكتورة سفيل جوموش والتي نشرت في مقال أن هذا البرنامج يسيء استغلال الأطفال في الميديا ويجب على المجتمع ألا يشجع هذه النوعية من البرامج والذي يبعد الأطفال عن ذويهم.
واعتبرت آسفة أن الإعلام يستغل العائلات الفقيرة وغير المتعلمة لكسب مبالغ طائلة، مشيرة إلى أنه من واجب المختصين نشر التوعية بين الناس وإعلامهم بأن هذا العمل وهذا النوع من «برامج الواقع» ليس صحيا للأطفال ويمكن أن يؤثر عليهم في المستقبل.
مشاهدة الفيديو عبر الرابط التالي
http://www.ahm1.com/nu/news-action-show-id-3128.htm
قصيده فراق قد ابكت الملايين
صيدة مبكية تحكي قوة المفارق
وان الايام تمر والسنين تمر والحب باقي في القلب
شفتها يانـــواف صدفة بعد ما غابت سنين
عند قسم المختبـر وسط مشفى الجامعة
جبيتها ثم قلت ممكن في سؤالي تسمحين
ناظــرت فينـي بدهــشة نظره متواضعة
قــــالت انته تـحسبني مــن بنات صايعين
تـحسبني في زماني عن طريقي ضايعه
قلت أنا ما راح أطول كـل أبوها كلمتين
وأبعــــدت عني شويه ثم جتنـي راجعـه
قـالت أسال واضح انك من رجال طيبيـن
بس هرجك يالسنـافي كان وشهوة دافعـه
قلـــت أنا حبيت وحده يوم كنا صغيـرين
ومن ثمان أسنيـن راحت للمواصــل قاطعـه
عقبهـا مــا ذقت نـوم يهتني به النايمين
ســاهر في طول ليلي لين شـمسي طالعـه
اذكر انه فيه حبه فـوق ثغـره مـن يميـن
واذكـر انه لا جــرينا كـــــان شعـره تابعـه
واذكر انـه عـــاشـق فالــورد الياسميـن
صـــــار قلبي بالورود اللي عشقهـا زارعـه
طابعا اسمه بقلبي فيه سين وفيه عــين
وفيه ألـــف وفيه دال وســط قلبـي طابعـه
قاطعتنـي بقولها سبحـان رب العالميـن
كـــررتـها مــــــره ومــــــــــرتيـن ورابعـه
قلـت وشفــيك وشبـلاك بابنيه ترجفـيـن
ليش عينك يابنيه مـــــن كـــــلامـي دامعة
قــالت الموقف وقلبي والمـحبة والحنين
كــيف أشـوفك بعد مــــا كنت عنك قانعة
قلت أنا بسالك أن كأنك أنتي تذكرين
عــن مواثيـق ثـمنها مــــن حــياتـي دافعـه
قالت ظروف الزمان ما تطيع العاشقيـن
بيعونـي غـصب حـــبك لو هو ماني بايعـه
أنا في دنياي حالي كنها حال السجين
حتى لــــو فكـــوا سراحه فيه شي مانعـه
زوجوني غصب واحد وحرموني حاجتين
السعــــادة فـي زمانـي والحيـــاة الرائعة
والحين أنا أم لثلاثة عندي ريم وياسمين
والولد ا سمه على اسمك والمشاعـر جايعـه
وان الايام تمر والسنين تمر والحب باقي في القلب
شفتها يانـــواف صدفة بعد ما غابت سنين
عند قسم المختبـر وسط مشفى الجامعة
جبيتها ثم قلت ممكن في سؤالي تسمحين
ناظــرت فينـي بدهــشة نظره متواضعة
قــــالت انته تـحسبني مــن بنات صايعين
تـحسبني في زماني عن طريقي ضايعه
قلت أنا ما راح أطول كـل أبوها كلمتين
وأبعــــدت عني شويه ثم جتنـي راجعـه
قـالت أسال واضح انك من رجال طيبيـن
بس هرجك يالسنـافي كان وشهوة دافعـه
قلـــت أنا حبيت وحده يوم كنا صغيـرين
ومن ثمان أسنيـن راحت للمواصــل قاطعـه
عقبهـا مــا ذقت نـوم يهتني به النايمين
ســاهر في طول ليلي لين شـمسي طالعـه
اذكر انه فيه حبه فـوق ثغـره مـن يميـن
واذكـر انه لا جــرينا كـــــان شعـره تابعـه
واذكر انـه عـــاشـق فالــورد الياسميـن
صـــــار قلبي بالورود اللي عشقهـا زارعـه
طابعا اسمه بقلبي فيه سين وفيه عــين
وفيه ألـــف وفيه دال وســط قلبـي طابعـه
قاطعتنـي بقولها سبحـان رب العالميـن
كـــررتـها مــــــره ومــــــــــرتيـن ورابعـه
قلـت وشفــيك وشبـلاك بابنيه ترجفـيـن
ليش عينك يابنيه مـــــن كـــــلامـي دامعة
قــالت الموقف وقلبي والمـحبة والحنين
كــيف أشـوفك بعد مــــا كنت عنك قانعة
قلت أنا بسالك أن كأنك أنتي تذكرين
عــن مواثيـق ثـمنها مــــن حــياتـي دافعـه
قالت ظروف الزمان ما تطيع العاشقيـن
بيعونـي غـصب حـــبك لو هو ماني بايعـه
أنا في دنياي حالي كنها حال السجين
حتى لــــو فكـــوا سراحه فيه شي مانعـه
زوجوني غصب واحد وحرموني حاجتين
السعــــادة فـي زمانـي والحيـــاة الرائعة
والحين أنا أم لثلاثة عندي ريم وياسمين
والولد ا سمه على اسمك والمشاعـر جايعـه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)